الثالثة بقى عن حماده هلال ماشى يا معلمين
اول راندفواليه كان زى افلام الابيض و الاسود الموعد كان فى احد المطاعم المجاورة لمدرسته فى الثانوية العامة
و هناك قابل تلك الفتاة التى اسرت قلبه و عقله وقتها
اخبرته الفتاة على انها على الاستعداد بان تضحى بفلوس بابها
الذى يعمل بالخارج و تضحى بالعرسان اللى احسن منه فقط من
اجله و بعد اسبوع من اللقاء ذهب لزيارة احد اصدقائه فى حى
بولاق اكتشف حماده الصدمة ان حبيبته تسكن فى هذا الحى
الشعبى و ان والدها موظف بسيط على قد حاله يعنى
الحكاية الرابعة اختصرا للوقت يعنى عن النجم محمد نجاتى
انتهز فرصة تنظيم مدرسته رحلة الى الاهرامات و اتفق مع
حبيبته على اللقاء هناك و انفرض بها و استقل هو و حبيبته
جمل و كانت حبيبته اكبر منه بسنة و قال نجاتى:فى فترة المراهقة لابد ان يصاحب الواحد واحدة اكبر منه بسنة
للتعرف على كيفية التعامل مع الفتيات فيما بعد
لكن ده كان بيخرف ساعتها